قال المختص في التجارة الدولية د. فواز العلمي، إنًّ المملكة مصنفة في المرتبة الثالثة عالميًّا في الثروات الطبيعية.
وأضاف العلمي بمداخلة لقناة الإخبارية، أنَّ تصنيف المملكة في المرتبة الثالثة يأتي بعد روسيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد المختص في التجارة الدولية أهمية استغلال المملكة لتلك الثروات الطبيعية؛ بهدف زيادة المحتوى المحلي، وتخفيف الضغط على النفط.
وتابع العلمي، أن ترتيب المملكة في احتياطات الفوسفات أشارت التوقعات بأنها قد تحتل المرتبة الأولى عالميا في إنتاج المواد الفوسفاتية.
وتعد المملكة عالميًّا، من الدول الغنية بمزيد من الثروات الطبيعية والتي يتم الحفاظ عليها اتساقًا مع رؤية تقوم على تنويع مصادر الدخل.
وتشمل تلك الثروات الطبيعية، الطاقة والمعادن والثروات المائية والنباتية المنتشرة في المساحات الشاسعة والتي تخضع لإجراءات مشددة لحمايتها وحسن استثمارها.