بابتسامة بريئة وفرحة مفعمة بالرضا، تجاوزت طفلة معاناتها من بتر إحدى يديها لتحتفي بإصدار روايتها الأولى في معرض الرياض الدولي للكتاب.
وروت الطفلة التي لم تتجاوز من العمر 13 عاما، لقناة العربية، بداية روايتها التي ألفتها بشأن فتاة انتقلت لمنزل جديد وبدأت اكتشاف أمر خيالي.
وأردفت، دمجت فكرتين استوحيتمها من القراءة التي دفعتني إلى ذلك المستوى، ورأيت الفخر في عيون أهلي الذين اهتموا بنشر كتابي. وتابعت، «لم تؤثر الكتابة سلبا في مستواي الدراسي».