المحليات
أكدت المستشارة الأسرية د. مها دبور، اليوم الثلاثاء، أن تعاطي أحد الوالدين للمخدرات دافع لتعرض الأبناء لخطر الإدمان.
وقالت الدكتورة مها، خلال لقائها مع برنامج «نشرة النهار» المذاع عبر فضائية «الإخبارية»، إن أهم علاقة في الطفولة تكون بين الطفل والوالدين وحين حدوث أي اضطرابات خلالها لا يكَون الطفل روابط جيدة مع الأم والأب، وفي مرحلة المراهقة يكون تأثير جماعة الأقران أكبر على الطفل من الوالدين وهذا مثبت علميا وهنا يأتي دور الأهل في معرفة ومتابعة سلوكه.
وتابعت المستشارة الأسرية أن هناك عدة حالات لإدمان المراهق منها التعرض للعنف الجسدي وأصدقاء السوء القادمين من أسر مفككة أو لديهم تاريخ من الانحراف، والإحباط أيضا.