قالت المستشارة الأسرية والتربوية، الدكتورة الهنوف الحقيل، إن «موضوع الوصاية واضح دينيًا بشكل كبير».
وأضافت «الحقيل» خلال تصريحات تليفزيونية عبر قناة «الإخبارية»، أن «هناك معتقدات اجتماعية جيدة في هذا الجانب، وتنظيمها في الجانب الرسمي سيفعلها بشكل كبير».
وأوضحت أن «تنظيم الوصاية بالشكل الرسمي يخلق انضباطية في السلوك»، مضيفة أن «كتالوج التعامل بين الوصي والموصى عليه يوضح خطوات التعامل مع الوصاية وأيضًا المسموح وغير المسموح في قضية الوصاية».
وتابعت الحقيل: سابقًا كان في ضبط غير رسمي له علاقة بالعادات والتقاليد والضمير والشرع، والآن أصبح الضبط الرسمي جنبًا إلى جنب مع الجانب غير الرسمي.