حذرت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك عبدالعزيز، من الانسياق خلف مدعي توفير الخدمات الوهميين، مشيرة إلى ضرورة عدم التجاوب معهم أو مشاركة البيانات الشخصية أو كلمات المرور معهم.
وقال الحساب الرسمي لعمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك عبدالعزيز عبر موقع «تويتر»: «تحذر عمادة القبول والتسجيل طلاب وطالبات الجامعة والمتقدمين لها من الانسياق خلف ادعاءات بعض المعلنين على الانترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي، بأنهم مسؤولون بالجامعة أو لديهم طرقهم الخاصة على تنفيذ خدمات بمقابل رسوم مالية كتأمين قبول خاص في الجامعة أو تسهيل عمليات التسجيل كالحذف والإضافة، أو تأجيل مقررات أو إعادة قيد، أو غير ذلك».
وأضاف: «توصي جميع الطلاب والطالبات بعدم التجاوب معهم أو مشاركة البيانات الشخصية أو كلمات المرور معهم أو تحويل أي أموال توقعهم في الاحتيال أو تسريب البيانات».
وأتمت: «تؤكد العمادة أنه لا توجد خدمات تقدم من قبلها إلا عن طريق الخدمات الرسمية المعلنة عبر موقعها أو خدماتها الإلكترونية وفق التنظيمات والمواعيد المخصصة لها».
