«ما عرفها ذواق ونسيها».. هذا هو لسان حال كل من قدر قيمة القهوة السعودية ومذاقها الفريد.
هكذا أصبح حال الباكستاني وائل وصل، الذي ولد في منطقة القصيم وارتبط ارتباطا روحيا واجتماعيا كبيرا بالمملكة وقرر الترويج للقهوة السعودية في بلاده، وفق قناة «العربية».
وأردف، حينما ذهبت إلى باكستان عام 2014م لم أجد مقهى، وكنت قد تعرفت على شباب سعوديين كانوا يقيمون في باكستان، واكتشفت قدر الاهتمام بالقهوة السعودية.
وأكمل «وصل»، اشتريت محل مخصصا للقهوة ولم نكن نتصور عدد الخليجيين والعرب في إسلام اباد، إلا يوم افتتاح المقهى وبدأت عوائل عربية تتردد عليه.