قدمت المتحدثة باسم وزارة التعليم ابتسام الشهري، الشكر للقيادة على دعمها لاستمرار عملية التعليم عن بعد، رغم التحديات التي يواجهها العالم في التعليم.
وقالت المتحدثة باسم وزارة التعليم، إنه بعد مضي ٨ أسابيع تقريبًا، استطاعت الوزارة تجاوز العديد من التحديات بشراكة مجتمعية حقيقية، مشيرة إلى أن الاختبارات وسيلة لغاية أكبر، وهي تحسين نواتج التعلم وتقليص الفاقد التعليمي المحتمل.
وأضافت الشهري، أن الاختبارات ستكون عن بعد، والاختبارات الحضورية تبقى اختيارًا وفق 3 اشتراطات.
وحددت وزارة التعليم 3 اشتراطات لأداء الاختبارات حضورياً، وهي الحصول على موافقة مدير التعليم، وموافقة ولي الأمر، إلى جانب التأكد من جاهزية المدرسة لتحقيق التباعد ولتطبيق كل الاحترازات والبروتوكولات الوقائية لأداء الاختبارات في المدارس.