روت الفارسة السعودية نورة عبدالله الجبر، قصة عشقها للخيل، والتي جاءت عن طريق الصدفة، ثم بدأ التطور بعد ذلك في القراءة، سواء في الرماية أو ركوب الخيل.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع راديو العربية، أن التحديات التي واجهتها في بداية مجال الرماية، كانت في قلة مصادر التعلم، والبحث عن المعلومة، إلى أن اتقنت ذلك، مؤكدة على أن التأسيس الصحيح لمهارات ركوب الخيل، كان في سن الـ13 عاماً تقريبا.