تشارك وزارة الدفاع كشريك رئيسي في معرض الدفاع العالمي 2022، الذي تنطلق فعالياته بالعاصمة الرياض، اليوم الأحد، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بحضور دولي واسع.
يعزز معرض الدفاع العالمي الذي تستضيفه المملكة، تحقيق رؤية 2030 المتمثلة بتوطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري.
وفي وقت سابق، أوضح الحساب الرسمي للمعرض –عبر تويتر- أن المعرض يساهم في ترسيخ المكانة الاقتصادية الرائدة للمملكة، كما يدعم تحقيق رؤية 2030 المتمثلة بتوطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري.
كانت وزارة الدفاع، أعلنت في وقت سابق عن الفعاليات التي سيحتضنها معرض الدفاع العالمي، المقام على أرض المملكة في الفترة من 6 – 9 مارس الجاري.
وحددت الوزارة 12 فعالية من المقرر أن يشهدها معرض الدفاع العالمي، جاءت كالآتي:
. ملتقي الرياض للدفاع.
. برنامج مواهب المستقبل.
. برنامج لقاء الشركاء.
. جلسات الريادة الفكرية
. المرأة في قطاع الدفاع.
. الفعاليات الثقافية.
. برنامج الوفود العسكرية الرسمية.
. برنامج العروض الحية والتفاعلية.
. برنامج استعراض التوافق العملياتي.
. برنامج التعرف على المملكة وتوجهاتها الاستراتيجية في القطاع.
. مركز القيادة والتحكم.
. مركز الشركات الناشئة: برنامج لقاء المستثمرين والشركات الباحثة عن التمويل.
وفي وقت سابق، حددت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بعضًا من ملامح معرض الدفاع العالمي، الذي تستضيفه المملكة في مارس الجاري.
وقالت الهيئة، عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر»: «يهدف معرض الدفاع العالمي إلى بناء منصة رائدة ومستدامة، تجمع عالم صناعة الدفاع والأمن تحت سقف واحد في قلب المملكة العربية السعودية، لتحفيز الشراكات الدولية، واستعراض أحدث الحلول المبتكرة في القطاع».
وستضم هذه المنصة على أرض المملكة أفضل المعارض في كل قطاعات الأمن والدفاع، فهي تشتمل على الآتي:
. أفضل معرض جوي.
. أفضل معرض بحري.
. أفضل معرض بري.
. أفضل معرض لتقنيات الفضاء.
. أفضل معرض للأمن السيبراني.
ومن هذه المعطيات، تسعى الهيئة إلى إحداث التكامل بين المعدات والأنظمة المعروضة من خلال الآتي:
. مؤتمرات متخصصة.
. عروض لحلول التوافق العملياتي.
. عروض حية للتشغيل عبر أنظمة متعددة.