المحليات
أكد نائب المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية «كيمارك»، د.ماجد الفضل، أن المركز يطمح مستقبلًا بأن يكون مصدرًا للعلاجات الجينية، خاصة أنه لا يوجد أي مصنع لهذه التقنيات في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «120» على قناة «الإخبارية» أن التقنية الحيوية الطبية تكمن في أي شيء أو جهاز طبي له علاقة بالإنسان، وتشمل الكثير من التقنيات مثل تصنيع اللقاحات والأدوية الطبية الجينية.
وأوضح الفضل أن تقنية الجينات أو اكتشاف العلاج بالجينات، يعد هو أحدث ما توصل إليه العلم الحديث، في ذلك المجال.
ولفت إلى أن إقامة قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية، تعد دليلًا على الاهتمام الذي توليه المملكة في ذلك المجال.