تعد «غلا الدوسري» نموذجًا لحالة شغف عملي لهوايتها التي طالما سيطرت على حياتها وحولتها إلى أيقونة نابضة بالعطاء.
قررت «غلا» أن تفرغ حياتها للموسيقى بشكل كامل ووصل بها الأمر إلى التخلي عن كل ما ظنته حائلا بينها وبين هوايتها حتى لو كانت وظيفتها.
وتباشر «غلا» التدريب على الموسيقى وتحول أحرف النوتة الموسيقية إلى نغم يأخذ بألباب السامعين، وتحولت إلى فنانة تنبض بالموهبة ومعلمة تلهم الدارسين للعود على يديها.