
قالت الأخصائية النفسية أثير الغامدي، إن الرهاب الاجتماعي المزمن لا ينتهي دون تدخل علاجي سلوكي أو دوائي وذلك حسب الحالة.
وأضافت، خلال لقائها ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أنه كلما تم التعامل مع الحالة مبكرا كلما كانت فرص العلاج أفضل.
وأكملت، أن هناك أعراضا جسدية للرهاب الاجتماعي مثل تسارع نبضات القلب والتعرق الزائد وجفاف الحلق والفم وأخرى نفسية قد تصل إلى اضطرابات النوم وجلد الذات وصعوبة التركيز.