
حذّر خبراء في جامعة سيدرشولد بالسويد، من خطورة الحزن على حياة الإنسان، خصوصًا حال فقدانه شخصًا عزيزًا عليه.
وقال الخبراء، إن «إمكانية الموت من الحزن حقيقة مثبتة طبيًا»، وذلك جرَّاء التأثير في إفراز الهرمونات، بحسب «العربية».
وأشار الخبراء إلى أن تلك الهرمونات يتأثر إفرازها بالجسم في حالة وفاة شخص عزيز، حيث تتأثر الأوعية الدموية ونظام عمل القلب.
وشدد خبراء جامعة سيدرشولد، على أن الخطورة الأكبر على الإنسان الذي فقد شخصا عزيزا عليه، تكون خلال الأسبوع التالي للوفاة.