علق النجم جوني ديب، 58 عامًا، على فوزه في قضيته ضد أمبر هيرد، بأنه «يشعر بالسلام».
وقال «ديب»، في بيان، بشأن انتصاره في القضية، أشعر بالسلام وبأنني استعدت حياتي، التي تغيرت منذ ستة أعوام.
وتابع: تغيرت حياتي وحياة أطفالي والمقربين مني والأشخاص، الذين دعموني وآمنوا بي لسنوات في لمح البصر.
وأكمل جوني ديب، لقد طالتني اتهامات جنائية كاذبة خطيرة؛ وسببت موجة كراهية لي رغم عدم إدانتي باتهام رسمي؛ ما أثر على حياتي الشخصية والمهنية.
وواصل، أن هيئة المحلفين حياتي من جديد أشعر بالامتنان، بعد ست سنوات وكان هدفي طوال الوقت هو الكشف عن الحقيقة بغض النظر عن النتيجة.
وأردف: لقد غمرني حب الناس والدعم الهائل الذي تلقيته من جميع أنحاء العالم وآمل أن يكون كشفي للحقيقة قد ساعد الآخرين رجالًا ونساء ممن وجدوا نفسهم في نفس موقفي ألا يستسلموا.
تعود تفاصيل القضية التي أقامها جوني ديب ضد طليقته أمبر هيرد إلى اتهامها بالتشهير وإلزامها بدفع تعويض 15 مليون دولار.