بعد التقارير العديدة التي انتشرت مؤخراً عن الضرر العقلي المحتمل الذي قدد يسببه إنستجرام للمراهقين، أتى رد فيسبوك على تلك الادعاءات لينفيها جملة وتفصيلاً لكن دون تقديم أي دلائل أو بيانات.
فقد أوضحت براتيتي رايشودري، رئيسة قسم الأبحاث في فيسبوك، أن توصيف "وول ستريت جورنال" التي نشرت التقرير، للأبحاث الداخلية غير دقيق، ملقية باللوم في ذلك كله على التفسير السيئ للبيانات التي بحوزة الصحيفة.
بعد التقارير العديدة التي انتشرت مؤخراً عن الضرر العقلي المحتمل الذي قدد يسببه إنستغرام للمراهقين، أتى رد فيسبوك على تلك الادعاءات لينفيها جملة وتفصيلاً لكن دون تقديم أي دلائل أو بيانات.
فقد أوضحت براتيتي رايشودري، رئيسة قسم الأبحاث في فيسبوك، أن توصيف "وول ستريت جورنال" التي نشرت التقرير، للأبحاث الداخلية غير دقيق، ملقية باللوم في ذلك كله على التفسير السيئ للبيانات التي بحوزة الصحيفة.
وزعمت الصحيفة أن الشركة الأم للمنصة كانت على دراية جيدة بالضرر الذي أحدثته منتجاتها بالنسبة للمراهقين وأن الشركة بذلت الحد الأدنى من الجهود لمعالجة هذه المشكلات والتقليل من شأنها في الأماكن العامة.
اقرأ أيضًا: