حذَّرت دراسة علمية حديثة، من المخاطر المترتبة على الأرق، وارتباطه بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وأشارت الدراسة التي أجرتها جامعة بريستول البريطانية، إلى أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري، وفقا لـ«روسيا اليوم».
وأشار الباحثون إلى أنَّ علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وأوضحت الدراسة أيضًا، أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق قد تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه.