أوضح القارئ محمد الغزالي، مميزات المدرسة المصرية في قراءة القرآن، موضحًا أن القراء المصريين يبدؤون بمقام الرست أولا ثم ينتقلون منه إلى مقامات أخرى.
وقال الغزالي خلال استضافته على «روتانا خليجية» إن أول مصحف تم تسجيله كان بمصر، وأن المدرسة المصرية انتشرت في العالم العربي وسمعناها كثيرا، وأن القراء المصريين يتميزون بقراءة القرآن في كل المناسبات مثل العزاء وغيرها.
وأشار إلى أن القارئ المصري يقرأ بقراءة تجويدية وتعبيرية، ويتفنن في الانتقالات الفحمة بين المقامات، وكأنه نوع من «الاستعراض». أما في السعودية فتتم قراءة القرآن بشكل «رسمي» سواء في المساجد أو الافتتاحات الرسمية.
اقرأ أيضا: