قررت المحكمة الوطنية بإسبانيا «آنا تاردون»، اليوم الجمعة، حفظ البلاغ المقدم ضد نجم وقائد نادي برشلونة الإسباني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، وعدد من أفراد عائلته، يتهمهم بارتكاب جرائم تضر بالمال العام والاحتيال وغسيل الأموال.
وأوضحت المحكمة أن السلطات أجرت تحقيقات معقدة وشاملة على مدار عامين ونصف العام، وتأكدت من عدم ارتكاب أي من المتهمين المذكورين من النيابة أيًّا من الجرائم المالية المذكورة.
وأضافت أن مؤسسة ميسي الخيرية لم يتم استخدامها من قبل اللاعب وعائلته من أجل التهرب الضريبي أو إخفاء مبالغ مالية في سجلاتها، في محاولة للتهرب الضريبي.
وكانت أنباء سعيدة لجماهير برشلونة قد ترددت في الساعات القليلة الماضية بشأن التوصل إلى اتفاق تجديد عقد ميسي والذي انتهى في 30 يونيو الماضي.
اقرأ أيضًا: