استقر الإتحاد العراقي لكرة القدم، على استقدام جهاز فني أجنبي جديد لقيادة المنتخب الأول خلال الفترة المقبلة ليحسم الجدل حول هوية المدرب الجديد.
ونشر الإتحاد بيانًا جاء فيه: "إن جهازًا تدريبياً أجنبياً سيقود المُنتخب الوطني في السنوات الأربع المُقبلة، والهدف الأساسي منه سيكون التأهُل إلى نهائيات كأس العالم 2026، إضافة للدخول في المنافسات القاريّة والخليجية".
وواصل: : "قرار الإتحاد جاء بعد الاستماع إلى آراء ووجهات نظر اللجان الفنية والمستشارين والخبراء، وقد قرّر التعاقد مع جهاز تدريبي أجنبي لتحقيق حلم الجماهير العراقية ، مع التأكيد على التأني في حالة الاختيار".
وأضاف: "الجهاز التدريبي الأجنبي ستكون له فرصة جيدة من حيث الوقت للإشراف على المنتخب عبر المُشاركاتِ الخارجية المقبلة التي ستزيد من خبرة اللاعبين".
وأردف: "إن اختيار الجهاز التدريبي يعتمد أيضاً على ما سيتم توفيره من أموال، وتأمين جميع سُبل نجاح مهمة المنتخب ومراحل إعداده".
وأردف: "إن اختيار الجهاز التدريبي يعتمد أيضاً على ما سيتم توفيره من أموال، وتأمين جميع سُبل نجاح مهمة المنتخب ومراحل إعداده".