حددت مدينة الملك فهد الطبية، 3 عوامل تزيد من خطورة الإصابة بسرطان المثانة، مشيرة إلى أن الحالة تسوء عندما يزيد حجم الورم كما أوضحت بعض الطرق لعلاجه.
وقالت مدينة الملك فهد الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر"، إن سرطان المثانة يبدأ في الظهور في الطبقة الداخلية، وتسوء الحالة كلما ازداد حجم الورم واجتياحه لبقية الطبقات، وأضافت موضّحة أن عوامل الخطورة هي:
- التاريخ العائلي.
- تهيج الجهاز البولي بشكل متكرر ومزمن.
- بعض أنواع العدوى الطفيلية.
وكذلك أوضّحت فهد الطبية بعض الطرق لعلاج سرطان المثانة، والتي تتمثل في:
- الجراحة.
- العلاج الإشعاعي.
- العلاج الكيميائي.
هناك بعض الأعراض التي تدل على الإصابة بسرطان المثانة ومنها :
- الحاجة المُلحّة للتبوّل.
- الشعور بحرقة أو ألم أثناء التبوّل.
- مواجهة صعوبة في التبوّل أو ضعف في تدفّق البول.
- الاستيقاظ عدة مرات للتبوّل أثناء الليل في بعض الأحيان.
- تغير لون البول.
قد تظهر أعراض مختلفة وأكثر شدة في المراحل المتقدمة من سرطان المثانة، والتي تظهر عندما ينمو الورم أو عند انتشاره في أجزاء مختلفة من الجسم، وهذه الأعراض تتمثل في الآتي:
- ألم غير مبرر في أسفل الظهر أو الحوض.
- فقدان الشهية.
- فقدان مفاجئ في الوزن.
- عدم القدرة على التبوّل.
- آلام العظام.
- تورم في القدمين.
- التعب الشديد أو الشعور بالضعف الشديد.