أعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العام، منذ قليل عن تأسيس صندوق الاستثمارات العامة لشركة «طيران الرياض».
وفي السطور التالية، نرصد كل ما تريد معرفته عن طيران الرياض الناقل الجوي الوطني الجديد، وأبرز أهدافه.
تعد شركة «طيران الرياض» ومطار الملك سلمان الدولي ضمن أحدث استثمارات صندوق الاستثمارات العامة في قطاع الطيران، الهادفة لرفع الاستدامة المالية لمنظومة قطاع الطيران، وتعزيز تنافسيتها عالمياً تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
يساهم تأسيس صندوق الاستثمارات العامة لشركة «طيران الرياض»، في الآتي:
1- تطوير قطاع النقل الجوي.
2- تعزيز موقع المملكة الاستراتيجي الذي يربط بين ثلاث من أهم قارات العالم؛ آسيا وإفريقيا وأوروبا.
3- العمل على رفع القدرة التنافسية للشركات الوطنية وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
4- تطبيق أفضل ممارسات الاستدامة والسلامة عالمياً المعتمدة في مجال الطيران.
5- توفير أحدث التقنيات الرقمية للريادة في هذا المجال.
1- يساهم إطلاق «طيران الرياض» في إتاحة المزيد من الفرص للسياح والزائرين من جميع أنحاء العالم.
2- الوصول إلى أجمل المواقع السياحية والطبيعية في المملكة.
3- تشكيل حقبة جديدة في مجال السفر والطيران.
4- زيادة خيارات النقل الجوي تزامناً مع زيادة أعداد المسافرين من المملكة وإليها.
5- رفع الطاقة الاستيعابية لخدمات النقل والشحن والخدمات اللوجستية الاستراتيجية.
6- جذب حركة المسافرين الدوليين والربط بين مختلف قارات العالم، لتكون مدينة الرياض بوابة للعالم.
7- وجهة عالمية للنقل والتجارة والسياحة.
8- تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في قطاع النقل الجوي.
كذلك تهدف شركة طيران الرياض، لإطلاق رحلات تصل لأكثر من 100 وجهةٍ حول العالم بحلول العام 2030، وستقدم مستويات استثنائية من الخدمات المتكاملة، ممزوجة بطابع الضيافة السعودي الأصيل.
ومن المقرر أن يقود شركة «طيران الرياض» نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، ويرأس مجلس إدارتها معالي محافظ صندوق الاستثمارات العامة الأستاذ ياسر بن عثمان الرميان، فيما تم تعيين توني دوغلاس رئيساً تنفيذياً للشركة، الذي لديه خبرة تفوق 40 عاماً في قطاع النقل والطيران والخدمات اللوجستية.
