قد توثر برودة الطقس سلبًا على المصابين بمرض الانسداد الرئوي؛ لأنه يتسبب في إعادة تدفق الهواء خارجيًا من الرئتين، ويؤثر على صحة الجسم بشكل ملحوظ.
لا يطلق مسمى «الانسداد الرئوي المزمن» على مرض محدد، بل يتعدى ذلك ليشمل أمراض الرئة التي تسبب صعوبة في التنفس، وتشمل: نفاخ الرئة، والالتهاب الشعبي المزمن.
بحسب ما جاء في التجمع الصحي، فإن هناك عدة أعراض للإصابة بالانسداد الرئوي منها ما يلي:
1- السعال المزمن (مع أو بدون بلغم).
2- ضيق وصعوبة في التنفس.
3- الإعياء والتعب.
4- تكرار الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
5- الصفير.
6- تورم الساق والكاحل والقدم.
7- خسارة الوزن.
8- انخفاض قدرة تحمل العضلات.
بحسب وزارة الصحة، هناك بعض الأعراض التي تستدعي رؤية الطبيب ومنها ما يلي:
1- صعوبة في التقاط النفس أو التحدث.
2- ازرقاق الشفاة أو الأظافر؛ مما يدل على انخفاض مستوى الاكسجين في الدم.
3- سرعة نبضات القلب.
4- إذا كانت الأعراض تزداد سوءًا بالرغم من استخدام الأدوية.
توجد بعض المضاعفات التي يمكن أن تحدث نتيجة الإصابة بالانسداد الرئوي ومنها ما يلي:
1- صعوبة ممارسة بعض الأنشطة مثل: المشي وصعود الدرج.
عدم القدرة على العمل.
2- الحاجة إلى استخدام أجهزة خاصة، مثل: اسطوانة الاكسجين المتنقلة.
3- العزلة الاجتماعية.
4- زيادة الاضطراب أو فقدان الذاكرة.
5- كثرة زيارة قسم الطوارئ بالمستشفى.
6- الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل: التهاب المفاصل، فشل القلب الاحتقاني، داء السكري، أمراض الشرايين التاجية، الجلطات، أو الربو.
7- الإصابة بالاكتئاب أو مشاكل نفسية أخرى.