أوضح تجمع الرياض الصحي الثاني بعض العوامل التي تزيد الإصابة بسرطان المثانة الذي يعتبر الورم الرابع من حيث نسبة الانتشار.
وقال تجمع الرياض الصحي الثاني في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" إن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة، والذي يبدأ بالظهور في الطبقة الداخلية، وتسوء الحالة كلما ازداد حجم الورم واجتياحه لبقية الطبقات، وتعد أبرز أسبابه (التاريخ العائلي، تهيج الجهاز البولي بشكل متكرر ومزمن، وبعض أنواع العدوى الطفيلية).
وهناك مجموعة من الأعراض التي تشير إلى الإصابة بسرطان المثانة ومن بينها:
- رؤية نزف دموي من المسالك البولية.
- نزف خفي يتم اكتشافه فقط من خلال الفحص المخبري للبول.
- ألم في الخصر بسبب انسداد منطقة الحالب بسبب تورم المثانة.
- التواتُر والإلحاح وألم التبول بسبب تورم مُرَشِّح جدار المثانة.
- ورم يكتنف عنق المثانة والحالب.
- فقر دم.
- تورم الحالب.
- تضيق الإحليل.
- سلس البول.
- ضعف الانتصاب عند الرجال.
- العجز الجنسي عند النساء.
وكانت قد ذكرت وزارة الصحة، في وقت سابق بعض الفئات الأكثر عرضة للإصابة بسرطان المثانة، فهو يُصيب الرجال أكثر من النساء في أي فئة عمرية، لكن تزداد احتمالية الإصابة مع التقدم بالعمر.
ويعتمد علاج سرطان المثانة على نوع السرطان وحجمه والمرحلة التي وصل إليها والصحة العامة للمريض، وتعد أبرز طرق العلاج هي: (الجراحة، العلاج الإشعاعي، والعلاج الكيميائي).