تتواصل العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات التركية بمساندة الميليشيات الإرهابية والفصائل المسلحة في شمال سوريا، تحديدًا في ريف إدلب الشمالي، التي ارتكبت جريمة جديدة تسببت في إصابة ما لا يقل عن 18 شخصًا بعضهم في حالات خطرة.
وتتزامن الجرائم التي يرتكبها الجيش التركي مع اجتماع مرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس التركي رجب أردوغان، لإجراء محادثات في موسكو يتوقع أن تركز على محافظة إدلب السورية التي تمزقها الحرب.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: «إن بوتين يتطلع إلى الاتفاق بشأن مجموعة من التدابير المشتركة اللازمة»، وزعم أردوغان، قبيل اللقاء، أنه يتطلع إلى «ضمان تجديد اتفاق وقف إطلاق النار في المنطقة».
اقرأ أيضًا: