حطمت حركة "طالبان" الأفغانية عددًا من الآلات الموسيقية في استوديوهات التسجيل التابعة للدولة في كابول.
وأظهرت الصور تخريب آلاف البيانوهات وتحطيمها من جانب حركة “طالبان” بالإضافة إلى تكسير باقي الآلات الموسيقية المتواجدة داخل غرفة استوديو التسجيل.
يأتي ذلك وسط مخاوف من عودة طالبان إلى السياسات القاسية والرجعية التي انتهجوها عندما حكموا البلاد بين عامي 1996 و2001. في ذلك الوقت ، تم حظر الموسيقى ولم يُسمح للنساء بالعمل.
جدير بالذكر أن حركة “طالبان” أكدت أنها ستفرض نظامًا إسلاميًا في أفغانستان، ولكنها لم توضح موقفها الصريح من الموسيقى التي تحرمها.
اقرأ أيضًا:
