حدد الأكاديميون السعوديون 10 صفات من شأنها أن توفر بيئة عمل إيجابية.
وأوضح الأكاديميون، خلال تغريدة عبر حسابهم الرسمي بـ«تويتر»: «عادة ما تتسم أماكن العمل الإيجابية بمجموعة من الصفات المشتركة، التي تعزز إنجاح والإنتاجية وبناء فريق متعاون».
وجاءت الصفات الـ 10 كالآتي:
. الجو المريح والمنتج، والشعور بالتقدير.
. الالتزام بالنجاح، وتحمل المسؤولية.
. القيم الإيجابية التي تتماشى مع الأهداف العامة، الساعية لتحسين الإنسانية والاهتمام بالعالم.
. التواصل الإيجابي والصادق، حيث يتواصل الجميع بشفافية مع حسين نقاط الضعف.
. التعاون، الدعم، وإنجاز الأعمال المطلوبة بدون ضغط أو ظلم لأحد الأطراف.
. الحس الفكاهي، ومحاولة الاستمتاع في العمل والمرح.
. التعاطف والاحترام، وتفهم الاحتياجات، حيث إن الشخص يقدم أفضل ما لديه في حال احترامه وتفهم حالته وظروفه الشخصية.
. المرونة ومحاولة مواكبة التغييرات الجديدة، بتعزيز المهارات اللازمة لذلك.
. التعزيز الإيجابي، كالإطراء والمكافآت والعروض والترقيات وشهادات الإنجاز.
. التركيز على الصحة والأسرة والبيئة.
هذا، سبق وأن حدد الأكاديميون السعوديون أكثر المهارات والسمات التي يتطلبها سوق العمل.
وكتب حساب الأكاديميون في تغريدة قبل أيام: «تصدر الاستماع الفعال المهارات الشخصية الأكثر رواجًا في سوق العمل اليوم».
. الاستماع الفعال.
. حل المشاكل.
. العطف.
. حل الصراع.
. الإيجابية.
. الانفتاح.
. التنوع.
. التواصل غير اللفظي.
. التسامح.
. الشبكات.
في المقابل، أكد الأكاديميون إمكانية تطوير المهارات الشخصية، على الرغم من أنها تبدو للوهلة الأولى، وكأنها «سمات يولد الناس بها» حسب المدوّن.
. حافظ على علاقاتك.
. ضع نفسك مكان الآخرين.
. ابحث عن الإيجابيات في الآخرين.
. تحكم في عواطفك.
. انتبه إلى لغة الجسد.
. لا تتوقف عن التدرب عند توقفك عن العمل.
. اعترف بأخطائك.