كشف الأخصائي النفسي الدكتور وليد الزھراني، كيفية التمييز بين المرض النفسي وما قد يتعرض إليه الإنسان نتيجة الحسد أو العين.
وقال الزهراني، خلال مقابلة ببرنامج «سيدتي» على قناة «روتانا خليجية»، إن مراجعة الأخصائي النفسي لتشخيص الحالة المرضية، إن وجدت، أمر مطلوب، خاصةً أنه من خلال التشخيص، يمكن الوقوف على ما إذا كانت هذه الأعراض نتيجةً لمرض نفسي أم ناتجة عن حسد.
وأوضح الأخصائي النفسي أن هناك بعض الأعراض الواضحة التي يمكن أن تكون بمنزلة إشارات واضحة للأخصائي لوجود مرض نفسي، مشيرًا إلى أنه في حال عدم ظهور أعراض مشكلة نفسية، عندئذٍ قد يكون الأمر ناتجًا عن حسد أو عين.