حليب الأم هو الغذاء المثالي للرضيع في شهوره الأولى، حيث يحصل على العناصر الغذائية التي تمكنه من النمو بصحة بالإضافة إلى تعزيز الروابط بين الأم ومولودها ومد جسمه بالطاقة اللازمة وتعزيز المناعة.
من جانبها، أكدت مدينة الملك سعود الطبية فوائد الرضاعة الطبيعية وأهميتها لسلامة المولود والنمو بصحة دون مشاكل صحية تواجهه فيما بعد.
1- تقوية الرابط بين الأم والجنين.
2- تساعد على رجوع الرحم لمكانه وحجمه الطبيعي.
3- تساعد على منع النزيف بعد الولادة.
4- الحد من مشاكل السمنة والإصابة بالسكري.
5- تقلل من الإصابة بالإكزيما.
1- توفر العناصر الغذائية اللازمة.
2- حليب الأم أسهل بالهضم من الحليب الصناعي
3- الحد من الإصابة بالمغص والإسهال.
4- تعزيز مناعة الطفل.
1- لا يلزم تجهيز حلمة الثدي خلال فترة الحمل.
2- يوضع الطفل بجانب والدته ملامسًا بشرتها لأطول فترة ممكن بعد الولادة.
3- سيستمر الحليب من 3-4 أيام وكميته مثالية لحجم معدة الطفل.
4- الرضاعة من 8-12 مرة يوميًا وكلما أرضعت الأم زاد إدرار الحليب.
5- للتأكد من اكتفاء حليب الأم يجب ملاحظة عدد مرات تبول الطفل.
6- للتأكد من صحة الطفل يجب مراقبة وزنه شهريًا.
بحسب وزارة الصحة، فإن الرضاعة الطبيعية تساعد في تلبية حاجة الطفل من العناصر الطبيعية التي يحتاج إليها في الشهور الأولى، ويفضل أن تتم بعد الولادة خلال الساعات الأولى من الولادة.
1- إصدار الأصوات أو البكاء.
2- مص قبضة اليد أو الإصبع.
3- وضع اليدين في الفم.
4- تحريك الذراعين والساقين.
5- إحكام إطباق القبضتين.
6- محاولة الرضيع تتبع اليد عند لمس خده أو فمه.
1- بدء الرضاعة فـي الساعة الأولى بعد الولادة.
2- عدم استخدام الرضاعات والمصاصات للرضيع
3- الرضاعة الطبيعية الحصريـة فقـط مدة 6 أشهر من الولادة
4- يبدأ الرضيع بتناول الطعام مع حليب الأم بعد 6 أشهر من الولادة.
1- البطء في الرضاعة.
2- الانفصال عن الثدي.
3- إرخاء اليدين والذراعين والساقين.
1- بدلي جهة الرضاعة في كل مرة.
2- كرري الرضاعة في فترات قصيـرة.
3- اجعلي طفلك قريب ليلامس بشرتك.
4- تناولي السوائل باستمرار، وخاصة بعد كل عملية إرضاع.
1- استخدام المصاصة حتى يعتاد طفلك على الرضاعة الطبيعي.
2- الحليب الصناعي.
3- الفطام حتى يصبح طفلك مستعدًا.
4- حمالات الصدر الضيقة.