تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب محركات البحث بعد فضح تفاصيل أزمتها مع زوجها المطرب حسام حبيب، بعد شهور من كشف طبيعة علاقتهما لأول مرة، وصرحت شيرين عبدالوهاب بتفاصيل ظلمها على يد حسام حبيب وأسرته، لتتصدر التريند مرة أخرى مع بداية أزمة طلاق شيرين عبدالوهاب وحساب حبيب.
طلاق شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب
وكشفت شيرين عبدالوهاب، خلال مداخلة لها مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج كلمة أخيرة، عن أنها لن تعود لزوجها حسام حبيب مرة أخرى، فضلا عن كونه مستغلا لشهرتها وأموالها، فضلا عن تسببه بخسارة شيرين عبدالوهاب أسرتها وأصدقاءها وعملها.
سبب طلاق شيرين وحسام حبيب
وتابعت شيرين عبدالوهاب: «حسام حبيب إنسان مودي جدا.. أقسم بالله العظيم خسرني كل الناس.. خسرني أبويا وأمي وأختي وصحابي والسواق والشغالة.. كان فاكر الكل متآمر عليه.. لدرجة إنه حسسني إن الدنيا تآمرت إننا منبقاش مع بعض.. صدقته مع إن الحقيقة مش كده".
وأكملت شيرين عبدالوهاب: «حسام حبيب لازم يتعالج نفسيا لإنه عنده حب امتلاك.. وعنده ابتزاز من كل شيء.. لو غنيت أو عملت فرح ناجح كان بينكد عليا.. يقولي إنتي كنتي ماسكة الولد كده ليه وليه حاضناه كده رغم إنه أد ابني».
وذكرت شيرين عبدالوهاب: «لما عملت إعلان كويس جدا لأحد البنوك نكد عليا، أنا غلطت في نفسي، لكن مش عيب إن الست المشهورة تكون متجوزة وبتحاول تحافظ على بيتها.. كنت فاكرة إني بحافظ على بيتي لكنه مكنش بيت، دي كانت مصيدة فئران.. أنا كنت عايشة عيشة الفار اللي دخل مصيدة فار علشان ياكل حتة جبنة لغاية ما يموت».
المحكمة ترفض طلب شيرين ضد حسام حبيب
وفي صدمة جديدة بعد طلاق شيرين عبد الوهاب، رفضت جهات التحقيق المصرية، الثلاثاء، طلبا بمنع الملحن حسام حبيب من السفر.
جدير بالذكر أن الطلب تقدم به دفاع الفنانة شيرين عبدالوهاب، على خلفية اتهامها لحبيب بسرقة سيارتها والتعدي عليها بالضرب.
قضية حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب
وتقدم حسام حبيب برفع دعوى قضائية ضد طليقته شيرين عبدالوهاب، متهمها بالسب والقذف في حق حسام حبيب، وأن ما نٌسب إليها من اتهامات موثق عبر مداخلة هاتفية أذيعت على الهواء بأحد البرامج التلفزيونية، وتطرق البلاغ إلى تصريحات شيرين عن معاناتها مع حسام حبيب، واتهامها له بالسطو على سيارتها الجديدة.
واستمعت نيابة شرق القاهرة الكلية قبل أيام لأقوال شيرين في اتهامها لطليقها بالنصب عليها، مؤكدة أنها تتهم حسام حبيب بالنصب عليها والاستيلاء منها على سيارة مرسيدس، تقدر قيمتها ب 3.5 مليون جنيه. قالت إنها كتبتها باسمه حتى لا يتعرض للحرج أثناء العبور من كمائن الطرق، وكان من المفترض أن يحرر لها عقدا من الباطن للحفاظ على حقوقها المالية ولكنه لم يفعل.
وأضاف البلاغ: "عندما نشبت الخلافات الزوجية بينهما، واستحال استمرار الزواج بينهما واتفقا على الطلاق، وإيقاع الطلاق بالفعل، طلبت منه نقل ملكية السيارة أو سداد ثمنها إلا أنه رفض وماطل ولم يسدد قيمة السيارة أو ينقل ملكيتها لها كما اتفقا مسبقا".
