تعتبر الملاريا مرض فتاك يسببه طفيل اسمه plasmodium ينتقل إلى البشر عبر لدغات أنثي البعوض الأنوفيلس الحاملة للعدوى ويتسلل إلى كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان فيدمرها.
وأوضحت مستشفى النور التخصصي في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" طرق الوقاية من الإصابة بالملاريا، والتي تتمثل في:
- مكافحة البعوض ويرقات البعوض.
- استخدام الناموسيات عند النوم في الهواء الطلق.
- وضع شبك ضيق الفتحات على الأبواب والنوافذ لمنع دخول الحشرات.
- تجنب السفر للأماكن التي تتفشى فيها الملاريا قدر الإمكان.
- ردم البرك والتخلص من أماكن وجود وتوالد البعوض.
- استخدام وسائل الحماية من اللدغ كارتداء ملابس تغطي الأذرع والساقين في أماكن انتشار البعوض واستخدامات الكريمات الطاردة لها.
- الحرص على أخذ الأدوية الوقائية عند الحاجة للسفر للمناطق الموبوءة بالملاريا وأخذ الجرعة المقررة بأسبوع أو أسبوعين قبل السفر.
غالباً ما تظهر أعراض الملاريا في غضون أسابيع معدودة بعد لسعة البعوض، وتتمثل الأعراض في الآتي:
- الحُمَّى التي ترافقها القشعريرة.
- انخفاضًا مفاجئًا بدرجة الحرارة يمكن أن يترافق مع فرط التعرق.
- صداع وتعب غير مبررين.
- آلام العضلات.
- مواجهة صعوبة في الهضم.
- غثيان وتقيؤ.
- شعور بالإغماء عند الجلوس أو الوقوف السريع جدًّا.
- النساء الحوامل.
- الأطفال.
- الكبار في السن.
- الأشخاص الذين يعانون من مشكلات طبية مزمنة.