يصاب كثيرون بسرطان الغدة الليمفاوية فجأة، بسبب إهمالهم في صحتهم وعدم الاهتمام بالأعراض التي تظهر عليهم مثل التعب والحُمى والإرهاق المستمر، معتقدين أن ذلك بسبب المجهود المستمر، ولكن هذه العلامات قد تكون بمثابة ناقوس الخطر الذي يدق لضمان سلامة الجسم.
من جانبه، حدد تجمع الرياض الصحي الثاني، أسباب وأعراض وطرق العلاج والوقاية من سرطان الغدة الليمفاوية للعيش بحياة هادئة خالية من الأورام.
هي مجموعة من الخلايا اللمفية التي تنتج البروتين والجزئيات التي تستحوذ على الميكروبات مثل الفيروسات وتعمل على تصفية السائل الليمفاوي المتنقل في الجسم.
وفقًا لوزارة الصحة، تختلف أسباب سرطان الغدة الليمفاوية من شخص لآخر، ولكن أبرزها ما يلي:
1- الوراثة.
2- أمراض المناعة.
3- الإصابة بالعدوى الفيروسية (نقص المناعة البشرية والتهاب الكبدي سي).
4- الإصابة بالبكتريا.
5- التعرض للمواد الكيمائية كالمبيدات والأسمدة والمذيبات.
بحسب تجمع الرياض الصحي الثاني، هناك بعض الأعراض التي تصاحب الإصابة بسرطان الغدة الليمفاوية وتشمل ما يلي:
1- تورم في الغدة اللمفاوية.
2- تعرق ليلي.
3- إرهاق.
4- ضيق في التنفس.
5- حُمى.
6- فقدان الوزن غير المبرر.
علاج سرطان الغدة الليمفاوية
1- العلاج الكيمائي.
2- العلاج الإشعاعي.
3- الأدوية.
نخاع العظم
أفضل وسيلة للوقاية هي رفع الوعي الصحي حول المرض، والتي تساعد على تشخص الحالة مبكرًا ومن ثم العلاج، ومحاولة الابتعاد عن مسببات هذا النوع من السرطان مثل تجنب التعرض للمواد الكيميائية وغيرها.
