يصادف يوم الخميس، الثالث عشر من أكتوبر، اليوم العالمي للإبصار، ويقام سنويًا للتعريض بأمراض العيون الشائعة، والتوعية بطرق الوقاية منها وعلاجها حتى لا تصل الأمراض للعمى.
ويستهدف اليوم العالمي للإبصار تقديم خدمات للبصر بجودة أعلى، فضلا عن التوعية بأهمية البصر حول العالم، خاصة أنه يعاني ما لا يقل من مليار شخص ضعفًا في البصر القريب أو البعيد الذي يمكن الوقاية منه، أو لم يتم علاجه بعد،و يؤثر ضعف البصر في الأشخاص من جميع الأعمار؛ حيث تزيد أعمار الغالبية على 50 عامًا.
وبحسب ما ذكرته وزارة الصحة، يُعد إعتام عدسة العين غير المعالج، والخطأ الانكساري غير المصحح من الأسباب الرئيسة لضعف البصر. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل الأسباب الأخرى، مثل: الضمور البقعي المرتبط بالعمر، والزرق، واعتلال الشبكية السكري، والأمراض المعدية في العين، والصدمات، وتحتاج إلى معالجتها.
وتكمن خطورة ضعف البصر لما يمكن أن يكون لضعف البصر والعمى آثار كبيرة وطويلة الأمد على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الأنشطة الشخصية اليومية، والتفاعل مع المجتمع، والمدرسة، وفرص العمل، والقدرة على الوصول إلى الخدمات العامة.
- جفاف العين.
- مرض الماء الأزرق أو الجلوكوما.
- مرض الساد، الماء الأبيض.
- العين الكسولة.
- اعتلال الشبكية السكري.
-انحراف البصر (الاستجماتزم).
- القرنية المخروطية.
- قصر النظر.
- حساسية العين.
- الملتحمة.
- عمى الألوان.
- العمى.
- يجب الحرص على فـحــص العــــيــن بـشـــكــــل دوري كل سنتين على الأقل.
- حماية العين عند اللعب أو عند استخدام مواد تحتوي على أبخرة سامة.
- تناول الغذاء الصحي المحتوي على الخضروات الورقية.
- حماية العين من أشعة الشمس.
- الإكثار من شرب الماء واستخدام قطرات العين المرطبة عند الحاجة لتجنب الجفاف.
- التحكم بالأمراض المزمنة مثل الضغط وداء السكري.
- الحرص على اتباع تعليمات السلامة عند استخدام العدسات اللاصقة المناسبة لنظرك.
- تجنب التدخين.
- التقليل من إجهاد العين الذي يحدث عند القراءة أو استخدام الأجهزة الذكية.
